لتمويل الأجنبى وأهميته في مصر
يعتبر التمويل الخارجى الذى يعتمد عليه ؟؟؟؟؟؟ المصريين خطر كبير حيث أكد المستشار إبراهيم عبدالخالق المتحدث الرسمى لوزارة العدل عدم صحة ما تناقلته بعض وسائل الاعلام من ان تقرير لجنة تعفى الحقائق فى المجتمع شأن حصول بعض المنظمات على تمويل اجدنبى قد انتهى اللى تبرئة مساحة احمد المنظمات من ؟؟؟؟ تلغى التمويل الاجنبى
حيث أن تقرير لجنة تعفى الحقائق التى كانت قد شكلت بقرار من وزير العدل المستشار محمد عبدالعزيز الجندى بناء على تعليق من مجلس الوزراء انتهى الى طلب اجراء تحقيق قضائى ؟؟؟؟جرائم لا تطواء الاوراق على جنائية
واضاف ان مسألة التمويل الاجنبى لمنظمات المجتمع المدنى مازالت قيد التحقيق الذى يجريه قضاه التحقيق ؟؟؟؟؟؟ لذلك الامر فوكد أنه سيتم اعلان نتائج التحقيق فور الانتهاء منه
ومن هنا فان الوثيقة ادناه تقدم التمويل ؟؟؟؟ لاستخدام نموذج كلاسيكى لمنظمات المجتمع المدنى فى عملية التفكيك والاختراق فى كل مكان على مستوى لا يدركه من يتناول التمويل الاجنبى من منظور وجود او عدم وجود
شروط التمويل فى هذه الحالة الجزئية او تلك المنفردة .
مثال على أهمية لإيضاح مفهوم التمويل الأجنبي الصورة الكبيرة في المنظمات غير الحكومية ولكن غالبا كان يقتصر الأمر على الصورة الكبيرة في الوطن العربي بل هناك أكثر من مثال لدفع منظمات التمويل الأجنبي باتجاه التطبيع مع العدد الصهيوني في الأردن ومصر .
حيث كشف التلفزيون المصري عن بيان صادر عن لجنة تقصي الحقائق المكلفة من قبل وزير العدل المستشار محمد عبد العزيز الجندي وقد أكد التقرير وجود تمويلات من دولة قطر للجمعيات السلفية مقدمة من مؤسسة الشيخ الشيخ عيد بن محمد آل ثاني من دولة قطر يصل إلى مائة مليون وواحد وسبعمائة وأربعة وعشرون ألفا وأربعمائة وستة وثمانون جنيها مصريا لصالح جمعية أنصار السنة المحمدية المسجلة قانونيا تحت الموافقة عليه بتاريخ 12/2/2011 من قبل وزير التضامن الاجتماعي السابق الدكتور علي المصيلحي هذا بالإضافة إلى حصول ذات الجمعية على تمويل آخر مقدم من إحدى المؤسسات الكويتية وهي جمعية إحياء التراث الإسلامي بدولة الكويت بلغ مقدارها ( مائة وأربعة عشر مليوناً وأربعمائة ثلاثة وتسعون ألفا وستمائة ثلاثة وأربعون جنيها) ليكون مجموع ما حصلت عليه جمعية أنصار السنة المحمدية وتمت الموافقة عليه بتاريخ 21/2/2011 مبلغ وقدره ( مائتان وستة وتسعون مليون ومائتان وثمانية عشر ألفا وثلاثمائة وأربعون جنيها كما تبين أن مبلغ ال 296 مليون جنيه هو أضخم واكبر مبلغ يرد في صورة تبرع من الخارج لجمعية أهلية في عامي 2010 , 2011 على مستوى جميع مديريات التضامن الاجتماعي في الجمهورية بل وهو أيضاً أضخم مبلغ يرد على الإطلاق في شهر واحد بالمقارنة مع مجموع المبالغ التي ترد لجميع الجمعيات الأهلية عن اختلاف أنواعها في ذي طوال عامي 2010 , 2011 وكل محاولات الجهات المانحة تحويل تلك الجمعية من قبل كانت تقابل بالرفض الأمني ولم تقم وزارة التضامن بالرد على استفسارات لجنة التقصي الحقائق فيما يتعلق بجمعية كارتياس وجمعية محمد والهيئة القبطية وبناء على ما تقدم وبالتحري عن نشاط وانتماءات وأغراض جمعية أنصار السنة المحمدية تبين أنها ذات ميول تنصل بالتيار السلفي وأن الأغراض والمعلن عنها لدى وزارة التضامن بشأن هذه الأموال هي مساعدة الفقراء وكفالة الأيتام وترميم وإنشاء المساجد وهي أغراض لا تتفق مع الوارد إليها كما حجم التمويل أسلفنا مما يثير الشبهة في نشاط هذه الجمعية وما تم صرفه من المقدم وكذلك نلاحظ للجنة من خلال الأوراق المرسلة من وزارة التضامن ان مبلغ 181 مليون جنيه الذي تم تحويله إلى جماعة أنصار السنة المحمدية قد خصص منه مبلغ 30 مليون جنيه للصرف على كفالة اليتيم ورعاية الفقراء بينما تم توجيه مبلغ 133 مليون جنيه للصرف على ما تمت تسميته بقضايا تنموية .
وفيما يتعلق بالمنظمات غير الحكومية المصرية أو الأجنبية ( الأمريكية) التي تعمل في برنامج ( الديمقراطية والحكم ) فقد أفاد البيان المقدم من وزارة التضامن الاجتماعي ما يأتي :
أن وزارة التعاون الدولي خاطبت أكثر من مرة وزارة التضامن الاجتماعي لإعلامها أن الوكالة الأمريكية أبلغتها أنها تعتزم تمويل بعض المنظمات غير الحكومية منها منظمات مصرية وأخرى أمريكية وجميعها تعمل في برنامج الديمقراطية والحكم وأن بعض هذه المنظمات الأمريكية إما لديها اتفاق مع وزارة الخارجية أو بصدد إبرام هذا بالفعل ثم تتوفر لها إمكانية الحصول على ترخيص لها بالعمل في مصر .
ومن بين المنظمات التي تم تمويلها منظمة المعهد الوطني الديمقراطي الأمريكية ومنظمة المعهد الجمهوري الأمريكية .
( الخاتمة )
ووصفت اللجنة هذه التمويلات بأنها جريمة وأكدت أن التمويل للجمعيات في الغالب يكون ذا صبغة سياسية تتمثل في ابتغاء تدخل في شئون الدولة عن طريق استخدام المعونات تحقيقا لأغراض معينة أو انتصار لفئة في المجتمع وهذا يؤدي الى تفكك الفئات وتعظيم الخلافات .
قمت بعمل مقالين نقدين عن رسالتين ماجستير سحر محمد وهبي " دور صحافة الأطفال في التنشئة الاجتماعية "
دكتورراة محمد احمد اسماعيل " الملصقات الاعلانية وأهميتها في الريف المصري
ابتسام ممدوح
يعتبر التمويل الخارجى الذى يعتمد عليه ؟؟؟؟؟؟ المصريين خطر كبير حيث أكد المستشار إبراهيم عبدالخالق المتحدث الرسمى لوزارة العدل عدم صحة ما تناقلته بعض وسائل الاعلام من ان تقرير لجنة تعفى الحقائق فى المجتمع شأن حصول بعض المنظمات على تمويل اجدنبى قد انتهى اللى تبرئة مساحة احمد المنظمات من ؟؟؟؟ تلغى التمويل الاجنبى
حيث أن تقرير لجنة تعفى الحقائق التى كانت قد شكلت بقرار من وزير العدل المستشار محمد عبدالعزيز الجندى بناء على تعليق من مجلس الوزراء انتهى الى طلب اجراء تحقيق قضائى ؟؟؟؟جرائم لا تطواء الاوراق على جنائية
واضاف ان مسألة التمويل الاجنبى لمنظمات المجتمع المدنى مازالت قيد التحقيق الذى يجريه قضاه التحقيق ؟؟؟؟؟؟ لذلك الامر فوكد أنه سيتم اعلان نتائج التحقيق فور الانتهاء منه
ومن هنا فان الوثيقة ادناه تقدم التمويل ؟؟؟؟ لاستخدام نموذج كلاسيكى لمنظمات المجتمع المدنى فى عملية التفكيك والاختراق فى كل مكان على مستوى لا يدركه من يتناول التمويل الاجنبى من منظور وجود او عدم وجود
شروط التمويل فى هذه الحالة الجزئية او تلك المنفردة .
مثال على أهمية لإيضاح مفهوم التمويل الأجنبي الصورة الكبيرة في المنظمات غير الحكومية ولكن غالبا كان يقتصر الأمر على الصورة الكبيرة في الوطن العربي بل هناك أكثر من مثال لدفع منظمات التمويل الأجنبي باتجاه التطبيع مع العدد الصهيوني في الأردن ومصر .
حيث كشف التلفزيون المصري عن بيان صادر عن لجنة تقصي الحقائق المكلفة من قبل وزير العدل المستشار محمد عبد العزيز الجندي وقد أكد التقرير وجود تمويلات من دولة قطر للجمعيات السلفية مقدمة من مؤسسة الشيخ الشيخ عيد بن محمد آل ثاني من دولة قطر يصل إلى مائة مليون وواحد وسبعمائة وأربعة وعشرون ألفا وأربعمائة وستة وثمانون جنيها مصريا لصالح جمعية أنصار السنة المحمدية المسجلة قانونيا تحت الموافقة عليه بتاريخ 12/2/2011 من قبل وزير التضامن الاجتماعي السابق الدكتور علي المصيلحي هذا بالإضافة إلى حصول ذات الجمعية على تمويل آخر مقدم من إحدى المؤسسات الكويتية وهي جمعية إحياء التراث الإسلامي بدولة الكويت بلغ مقدارها ( مائة وأربعة عشر مليوناً وأربعمائة ثلاثة وتسعون ألفا وستمائة ثلاثة وأربعون جنيها) ليكون مجموع ما حصلت عليه جمعية أنصار السنة المحمدية وتمت الموافقة عليه بتاريخ 21/2/2011 مبلغ وقدره ( مائتان وستة وتسعون مليون ومائتان وثمانية عشر ألفا وثلاثمائة وأربعون جنيها كما تبين أن مبلغ ال 296 مليون جنيه هو أضخم واكبر مبلغ يرد في صورة تبرع من الخارج لجمعية أهلية في عامي 2010 , 2011 على مستوى جميع مديريات التضامن الاجتماعي في الجمهورية بل وهو أيضاً أضخم مبلغ يرد على الإطلاق في شهر واحد بالمقارنة مع مجموع المبالغ التي ترد لجميع الجمعيات الأهلية عن اختلاف أنواعها في ذي طوال عامي 2010 , 2011 وكل محاولات الجهات المانحة تحويل تلك الجمعية من قبل كانت تقابل بالرفض الأمني ولم تقم وزارة التضامن بالرد على استفسارات لجنة التقصي الحقائق فيما يتعلق بجمعية كارتياس وجمعية محمد والهيئة القبطية وبناء على ما تقدم وبالتحري عن نشاط وانتماءات وأغراض جمعية أنصار السنة المحمدية تبين أنها ذات ميول تنصل بالتيار السلفي وأن الأغراض والمعلن عنها لدى وزارة التضامن بشأن هذه الأموال هي مساعدة الفقراء وكفالة الأيتام وترميم وإنشاء المساجد وهي أغراض لا تتفق مع الوارد إليها كما حجم التمويل أسلفنا مما يثير الشبهة في نشاط هذه الجمعية وما تم صرفه من المقدم وكذلك نلاحظ للجنة من خلال الأوراق المرسلة من وزارة التضامن ان مبلغ 181 مليون جنيه الذي تم تحويله إلى جماعة أنصار السنة المحمدية قد خصص منه مبلغ 30 مليون جنيه للصرف على كفالة اليتيم ورعاية الفقراء بينما تم توجيه مبلغ 133 مليون جنيه للصرف على ما تمت تسميته بقضايا تنموية .
وفيما يتعلق بالمنظمات غير الحكومية المصرية أو الأجنبية ( الأمريكية) التي تعمل في برنامج ( الديمقراطية والحكم ) فقد أفاد البيان المقدم من وزارة التضامن الاجتماعي ما يأتي :
أن وزارة التعاون الدولي خاطبت أكثر من مرة وزارة التضامن الاجتماعي لإعلامها أن الوكالة الأمريكية أبلغتها أنها تعتزم تمويل بعض المنظمات غير الحكومية منها منظمات مصرية وأخرى أمريكية وجميعها تعمل في برنامج الديمقراطية والحكم وأن بعض هذه المنظمات الأمريكية إما لديها اتفاق مع وزارة الخارجية أو بصدد إبرام هذا بالفعل ثم تتوفر لها إمكانية الحصول على ترخيص لها بالعمل في مصر .
ومن بين المنظمات التي تم تمويلها منظمة المعهد الوطني الديمقراطي الأمريكية ومنظمة المعهد الجمهوري الأمريكية .
( الخاتمة )
ووصفت اللجنة هذه التمويلات بأنها جريمة وأكدت أن التمويل للجمعيات في الغالب يكون ذا صبغة سياسية تتمثل في ابتغاء تدخل في شئون الدولة عن طريق استخدام المعونات تحقيقا لأغراض معينة أو انتصار لفئة في المجتمع وهذا يؤدي الى تفكك الفئات وتعظيم الخلافات .
قمت بعمل مقالين نقدين عن رسالتين ماجستير سحر محمد وهبي " دور صحافة الأطفال في التنشئة الاجتماعية "
دكتورراة محمد احمد اسماعيل " الملصقات الاعلانية وأهميتها في الريف المصري
ابتسام ممدوح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق