.
بعنوان \اين الانابيب .
شهدت مصر فى الاونة الاخيرة مشكلة انابيب البوتاجاز التى تضخمت بشكل كبير واصبح هناك طوابير للانبيب وضحايا كما تو جد طوابير للعيش .
فىظل الظروف الصعبة التى تعيشها مصر من بعد الثورة وسقوط حكومة تلة الاخرى والاضطرابات الامنية تعرضت مصر لعدة مشكلات منها انابيب البوتاجاز حيث اشتغل البائعين هذة المحنة وكانو ا يبيعون الانابيب باضعاف ثمنها حيث قال اعضاء مجلس الشعب والشورى سابقا ان الوقت الذى يتجمهر فية الاف المواطنين للحصول على انبوبة بوتاجاز قد يصل سعرها فى السوق السوداء الى 40 جنيها واكثر ويتدفق الغاز الى اسرائيل واسواق اخرى. اليوم اصبح ثمن انبوبة بوتاجاز يعادل ثمن كيلو لحمة.
.وفىوجو د الانابيب لا يحصل عليها الا من ذا قوة يستطيع المقاتلة والمجازفة بحياتة من اجل انبوبة بوتاجاز.
.استطاع اهل الريف الاستغناء عن الانابيب بالنار والحطب واما اهل المدن الانبوبة هى شىء اساسى فى البيت ولا يمكن الاستغناء علية .
والشعارات المترددة بين الناس \حتى الغاز محرومين منه حرام عليكم الشعب مسكين \من طوابير العيش لطوابير الانابيب .
.حيث نتج عن شدة الازدحام عند الحصو على انبوبة الى وجود ضحايا وصل عددهم الى 4 رجال باصابات حادة
.قال د\على مصلحى وزير التضامن الاجتماعى الاسبق ان ازمة انابيب البوتاجاز لن تنتهى قبل عام وان المشكلة فى توزيع الانابيب واوضح ان حصة الانابيب التجارية تتراوح بين 10 و15 فى المئة وبذلك تحصل على نحو مليارى جنية من الدعم المخصص للبوتاجاز مما يحتم اعادة صياغة منظومة التوزيع وتطبيق نظام \كوبون لكل اسرة.
.ومن الاضرار التى وقعت على الانسان زيادة سعر الانبوبةالى اطعاف سعرها الحقيقى وذلك عندم تقدم ناجى عباس احد سكان المعادى ببلاغ لقسم شرطة المعادى وحرر محضرا برقم 1068 ادارى المعادى العام ضد رئيس الوزراء ووزيرى التمويل والبترول استنادا الى المادة رقم 16 و116 مكرر من قانون العقوبات بالتهاون فى حقوق المواطن يتهمهم فية بالاهمال فى الاداء الواظيفية .
.فى حين كانى جارى البحث عن حل لهذ ه المشكلة حيث اعتبر الدكتو ر يحى عبد الحميد محافظ الشرقية ان الحل الوحيد لازمة انابيب البوتاجاز التى وصفها بالمفتعلة هو الغاء الدعم من الاسطوانات كبيرو الحجم لانها تستخد فى مزارع الدواجن والمعالف والمصانع وهى اماكن تدر ربحا لاصحابها وان مستحق الدعم هو المواطن العادى موضحا الدعم الاجثماعى للمواطن لا يصل الى مستحقية لكنه فى النهاية يقع على عاتق الدولة.
.وساهمت جمعيية التحرير فى حل هذه المشكلة بالاتفاق مع سكرتير عام المحافظ الاستاذ جمال ادم على ان يتم تخصيص حصة انابيب غاز بقرار 100انبوبة كل اسبوع وذلك كان فى 8 مايو2011 .
.وساهم ايضا السلفيون بحل مشكلة الانابيب بتوزيعها باسعرها السوقية .واما فى محافظة الفيوم تواجة مشكلة الانابيب بخدمة التوصيل للمنازل .
وسوهاج تتسال اين الانابيب .
.لقد مرت على مصر صعوبات ومحن اكثر واضخم من ذلك واسطاعت بصلابة وعزيمة وارادة ابنائها التغلب عليها بالتعاون والحب والوفاء لانفسهم والوطن .
كانت مصر ومازالت وستبقى اعظم واغنى وارقى البلاد اذا استغل خيرها الاستغلال الامثل وعلينا مراقبة ردود الفعل فى الشهور المقبلة .
النقدالذى وجههه د\كتور سيد ان الفكرة جيدة ولكن يتطلب التطويل وزيادة التفاصيل .
ولكن عذرامنى اننى ان استطيع عمل ذلك لطيق الوقت.
.رابعا القال النقدى .
بعنوان امراة عصرية .
بعنوان \اين الانابيب .
شهدت مصر فى الاونة الاخيرة مشكلة انابيب البوتاجاز التى تضخمت بشكل كبير واصبح هناك طوابير للانبيب وضحايا كما تو جد طوابير للعيش .
فىظل الظروف الصعبة التى تعيشها مصر من بعد الثورة وسقوط حكومة تلة الاخرى والاضطرابات الامنية تعرضت مصر لعدة مشكلات منها انابيب البوتاجاز حيث اشتغل البائعين هذة المحنة وكانو ا يبيعون الانابيب باضعاف ثمنها حيث قال اعضاء مجلس الشعب والشورى سابقا ان الوقت الذى يتجمهر فية الاف المواطنين للحصول على انبوبة بوتاجاز قد يصل سعرها فى السوق السوداء الى 40 جنيها واكثر ويتدفق الغاز الى اسرائيل واسواق اخرى. اليوم اصبح ثمن انبوبة بوتاجاز يعادل ثمن كيلو لحمة.
.وفىوجو د الانابيب لا يحصل عليها الا من ذا قوة يستطيع المقاتلة والمجازفة بحياتة من اجل انبوبة بوتاجاز.
.استطاع اهل الريف الاستغناء عن الانابيب بالنار والحطب واما اهل المدن الانبوبة هى شىء اساسى فى البيت ولا يمكن الاستغناء علية .
والشعارات المترددة بين الناس \حتى الغاز محرومين منه حرام عليكم الشعب مسكين \من طوابير العيش لطوابير الانابيب .
.حيث نتج عن شدة الازدحام عند الحصو على انبوبة الى وجود ضحايا وصل عددهم الى 4 رجال باصابات حادة
.قال د\على مصلحى وزير التضامن الاجتماعى الاسبق ان ازمة انابيب البوتاجاز لن تنتهى قبل عام وان المشكلة فى توزيع الانابيب واوضح ان حصة الانابيب التجارية تتراوح بين 10 و15 فى المئة وبذلك تحصل على نحو مليارى جنية من الدعم المخصص للبوتاجاز مما يحتم اعادة صياغة منظومة التوزيع وتطبيق نظام \كوبون لكل اسرة.
.ومن الاضرار التى وقعت على الانسان زيادة سعر الانبوبةالى اطعاف سعرها الحقيقى وذلك عندم تقدم ناجى عباس احد سكان المعادى ببلاغ لقسم شرطة المعادى وحرر محضرا برقم 1068 ادارى المعادى العام ضد رئيس الوزراء ووزيرى التمويل والبترول استنادا الى المادة رقم 16 و116 مكرر من قانون العقوبات بالتهاون فى حقوق المواطن يتهمهم فية بالاهمال فى الاداء الواظيفية .
.فى حين كانى جارى البحث عن حل لهذ ه المشكلة حيث اعتبر الدكتو ر يحى عبد الحميد محافظ الشرقية ان الحل الوحيد لازمة انابيب البوتاجاز التى وصفها بالمفتعلة هو الغاء الدعم من الاسطوانات كبيرو الحجم لانها تستخد فى مزارع الدواجن والمعالف والمصانع وهى اماكن تدر ربحا لاصحابها وان مستحق الدعم هو المواطن العادى موضحا الدعم الاجثماعى للمواطن لا يصل الى مستحقية لكنه فى النهاية يقع على عاتق الدولة.
.وساهمت جمعيية التحرير فى حل هذه المشكلة بالاتفاق مع سكرتير عام المحافظ الاستاذ جمال ادم على ان يتم تخصيص حصة انابيب غاز بقرار 100انبوبة كل اسبوع وذلك كان فى 8 مايو2011 .
.وساهم ايضا السلفيون بحل مشكلة الانابيب بتوزيعها باسعرها السوقية .واما فى محافظة الفيوم تواجة مشكلة الانابيب بخدمة التوصيل للمنازل .
وسوهاج تتسال اين الانابيب .
.لقد مرت على مصر صعوبات ومحن اكثر واضخم من ذلك واسطاعت بصلابة وعزيمة وارادة ابنائها التغلب عليها بالتعاون والحب والوفاء لانفسهم والوطن .
كانت مصر ومازالت وستبقى اعظم واغنى وارقى البلاد اذا استغل خيرها الاستغلال الامثل وعلينا مراقبة ردود الفعل فى الشهور المقبلة .
النقدالذى وجههه د\كتور سيد ان الفكرة جيدة ولكن يتطلب التطويل وزيادة التفاصيل .
ولكن عذرامنى اننى ان استطيع عمل ذلك لطيق الوقت.
.رابعا القال النقدى .
بعنوان امراة عصرية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق