الخميس، 22 ديسمبر 2011

المقال النقدي


بعنوان امراة عصرية .


.ما هو دور المراة فى الربيع العر بي وتاثيره على المنطقة باكملها.
وكيف يمكن دعم المشاركة السياسية للمراة فى العملية الانتخابية  كمواطنة وناخبة ومرشحة .
كان هذا هو الهدف من الملتقى الفكر ى الرابع للمراة العرابية الذى نظمه المعهد السويدى بالاسكندرية مع مؤسسة كرامة الدولية وافتتحه السفير
  سيتيج الغمار القائم باعمال السويدى والسيدة هيبان عثمان رئيسة مؤسسة كرامة .
وكانت المناقشات مفيدة حيث ارجع المشاركون  ضعف مشاركة المراة سياسيا الى نقص الوعى السياسى لدى عدد كبير من الرشحات ولكن هذا الكلام غير صحيح فالمرة لا ينقصها الوعى السياسى وهو ما يتضح عندما يواجة الوطن اية مخاطر حيث تكون دائما فى مقدمة الدفاع عنه وهناك صعوبات تواجة المراة المرشحة للانتخابات فى عدم وضوح الاجراءات الانتخابية والحاجة الى بيانا ت مصنفة طبقا للنوع لتوضيح نسبة النساء المرشحات فهذا سببا فى فشل المراة فى الانتخابات الساسية .
فالمرة تسطيع احداث تقدمات وانجازات فى اى  منصب تكون فية اذا اتيحت لها الفرصة فالقول ينقصها الوعى السياسى يقلل من مكانتها وانحسار دورها فى المجتمع وحرمانها من المطالبة بحقها .
ان تحقيق السلام والرفاهية  للوطن يتطلب ضرورة التعاون بين افراد المجتمع باكمله.  


.ااسف على الاطالة.
قمت باحضار المقالات العملية عن القال الافيياحى \العمودى \النقدى\التحليلى من الجرائد فى اول محاضرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق