السبت، 31 ديسمبر 2011

هام جدااااا الى طلاب د.صابر حارص رابعه صحافه

يرجي من كل طالب كتابة ايميله في تعليق حتى يمكن ضمكم كمححررين لتستطيعوا كتابة ونشر مقالاتكم دون حواجز و بكل سهوله

الأربعاء، 28 ديسمبر 2011


المقال التحليلي (شعب عاطفي) ان ما شاهدناه في المرحله الثانيه منالانتخابات اي مرحله الاعاده اكبر دليل علي ان الشعب المصري شعب عاطفي من الدرجه الاولي حيث اننا شاهدنا في المرحله الاوليتوافد عددكبير من الشعب المصري للادلاء بصوته بينما في مرحله الاعاده لاحظناعزوف عدد كبير ممن ادلو باصواتهم في المرحله الاولي ويرجع ذلك لاسباب عديده فمنهم من تحمس في البدايه لشعوره بضروره المشاركه وتحمسا"للاحداث الجاريه متأثرا" بما يشاهده علي شاشات التلفزيون ولاسيما وان انخفض هذا الشعور تدريجيا" لانه كما يقال زوبعه فنجان وانتهت وعلي الجانب الاخر منهم من ذهب في المرحله الاولي لترشيح احد اقاربه والادلاء بصوته لصالحه ولكن في المرحله الثانيه لم يفوزهذا المرشح ولذلكيعزف عن الذهاب في المرحله الثانيهوكأن الذي جعله يذهب في المرحله الاولي هي عاطفته وشعوره بضروره الادلاء بصوته لهذا المرشح وليس لتفكيره العقلاني بضروره الادلاء بصوته لمن اصلح للنهوض بمصر في النهايه فلابد وان كل انسان ان يفكر بعقله ثم ينفذ ذلك علي ارض الواقع فالعلم بلاعمل كالشجره بلا ثم
ايه صلاح الدين

المقال النقدي
(الشاطر حسن)
اكد الفيلم العربي "كابتن هيما"ان الجانب التقليدي في السينما لايزال مستمرا"منحيث نوعيه الافلام ومايهدف اليه فمنذ ان نشأت السينما المصريه وهي تاخذ الشكل التقليدي من حيث المضمون وهو ظهور الشاب الذي احب فتاه حبا"افلاطونيا"وتنتهي نهايه سعيده
فلولا الكاريزما الغامضه التي يتمتع بها تامر حسني بين اوساط الشباب لما اقبل احد علي مشاهده هذا الفيلم فهو مجرد حدوته شاهدناها مئات المرات وليس فيها مايغري بالمتابعه ولم تعد تفرز جديدا"منذ ان بلورها الخيال الشعبي في حدوته الشاطر حسن وست الحسن فالفيلم يعرض قصه شاب يدعي ابراهيم وشهير ب"هيما"الذي يبدو ملاكا"يمشي علي قدمين فهو شاب مثالي جدا"لدرجه مستفزه وغير ادميه لاتلمح له عيب سوي انه فقير لكنه جدع وشهم وطيب وظريف وناضج ورياضي ونظيف باختصارهو شخصيه لاتمت للواقع بصله فهو يرعي اخته الصغيره المصابه بمشكلهطبيه في المخ من اجراع حادث فقد فيه والديهما ليصير هو رجل البيت الذي يعمل سائقا"في مدرسه خاصه بنما يقضي وقت فراغه في القراءه وممارسه الرياضه وانقاذ المدرسه الحسناء"ولكن اين الحسن هذا" التي يقع في غرامها بدون مبرر كعاده الافلام المصريه رغم انها تعامله بمنتهي الجفاء وقله الذوق وبالطبع من توليفه كذلكيجب ان يكون هناك جار اوصديق اهطل يدعي صابونه وبالمره جاره حسناءطولكن اين الحسن هذا"وبينما ينتقل الفيلم في نصفه الاول بين مشاهد لاتمت لبعضها بصلهويمكن بسهوله ان يحذف بعضها دون ان تخل بالسياق الدرامي يتحول في النصف الثاني الي مغامرات بؤليسيه تافهه عندما نكتشف الشرير الحقيقبي وراء محاوله التخلص من هيما بعده طرق تبدو في غايه الوحشيه والسذاجه وفي غير الحاجه ان يفك فرامل الاتوبيس ليقتله ومعه دسته اطفال ابرياء ولمجرد ان نظل نتسأل من هو هذا الشرير الغامض الذي يفعل بالشاطر هيما كل ذلك رغم انه يمكن انيتخلص منه بسهوله بدلا" من مراوغته بهذا الشكل المستفز فالرجاء ان نرتقي بالسينما المصريه واحترام عقول

المقالالعمودي ..... (اعرف صديقك) يعرف الصديق عند الضيق كلمه حكيمه فعندما تتعرض لاي مكروه اومصيبه فمن خلال ذلك يتضح اليك صديقك من عدوك فاغلي ثمن يمكن للانسان ان يدفعههوثمن الدروس المستفاده من التجارب الشخصيه فتعالوا معي اقص اليكم تجربه شخصيه ولكني استفدت منها كل الاستفاده لقد كانت الحياه لي كما تقول سعاد حسني "لونها بمبي"ولكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن ففي منتصف سعادتي ودخولي الجامعه افتتقدانسان عزيز علي!وفي هذه اللحظه وجدت اصدقاء لي منذ الطفوله ولكن الحياه اخذت كل واحد منا الي حياه بعيده يقفوا بجانبي بينما صديقتي التي تذهب معي الجامعه واصبحنا من خلال الفتره التي نقضيها معا"ايام الدراسه اكثر من اصدقاء بل اخوه لم اجدها بجانبي وكأن لم يصيبني اي مكروه ففي هذه اللحظه تسالت لماذا لم اجدها في اشد ازمه في حياتي هل لأنني عندما اخترتها لم اختار الصواب ام انها لم تشعر بمايصيبني من حزن علي فراق احبائي وهذه مصيبه كبري فان لم تشعر بي فكيف تكون صديقتي اذا"!فرجاء بكل اهتمام لاتعشق لمن لاقلب له ولاتبكي علي منلادمع له ولاتنادي من لااذن له ولاتنظر لمن لاعين له ولاتحب من لااحساس له ولاتثق بمن لادين له ولاتندم علي من لاامان له واحكم قلبك بعقلك ولاتكن مع من لاحكم له
أصيب المصريون مؤخراً بحالة اشمئزاز كبيرة بسبب التحول المقزز في موقف الإعلام المصري الرسمي وشبه الرسمي من ثورة الشباب والرئيس السابق حسني مبارك. كان مبارك حتى أيام قليلة مضت رمزاً للشرعية والمباديء والشرف والنزاهة والصدق والشفافية والحرية والديمقراطية والسلام بالنسبة للإعلام المصري. لم يكن يجرؤ إعلامي على عرض وجهة نظر مغايرة. ولكن فجأة وما أن سقط مبارك حتى فوجئنا بأن نفس الإعلاميين التي لم يكتفون بعرض وجهة نظر النظام، وإنما كرسوا أنفسهم لتملق الرئيس السابق وأسرته ينقلبون على الرجل في واحدة من أكبر فضائح الإعلام المصري عبر تاريخه.

أمثلة الإنقلاب الإعلامي هذا كثيرة. كان الفساد أهم ما ركز عليه الإعلاميون باعتباره حديث الساعة في مصر. ظهرت تغطية الإعلام الرسمي لقضية فجة ومستفزة، كما لو كان الفساد أمرأ لم يكن معروفاً عن نظام مبارك. من أمثلة التغطية الإعلامية الرسمية أن إحدى الصحف الرسمية الصفراء خرجت في اليوم التالي لتنحي الرئيس مبارك لتتحدث في مقال يعبر عن رأي هيئة تحريرها عن دهشتها من مستوى الفساد الذي بلغه الرئيس السابق وكيف أن ثروته تضخمت حتى بلغت نحو سبعين مليار دولار. وعبر المقال عن دهشة كاتبه من قدرة الرئيس الفائقة على نهب أموال المصريين ووقدرته الشديدة على التكت على فساده.

صحيفة ثانية تحدثت عن حواديت الفساد الذي عرفته مصر في الثلاثين عاماً التي قاد فيها مبارك مصر، وكيف استفاد عدد من رجال الأعمال من قربهم من القصر الرئاسي في تحقيق مكاسب خيالية عن طريق شراء الأراضي بأسعار بخسة وبيعها بأسعار بلغت عشرات أضعاف أسعار الشراء. وتحدثت الصحيفة عن بيع مصر وكنوزها لفئة قليلة من المفسدين، وعن ألاف قضايا الفساد التي ترتبط بعدد من الوزراء والمسئولين والمقربين من الرئيس مبارك، وعن كيفية استفادة البعض من علاقاتهم الشخصية بنجلي الرئيس السابق وبكبار رجال الدولة في تحقيق المكاسب غير المشروعة

صحيفة ثالثة خرجت تؤكد على أن لا عودة لما قبل الخامس والعشرين من يناير وتهلل وتطبل لمكاسب ثورة الشباب الأبطال الذي أعادوا الأمور إلى نصابها في مصر بعد أن طال اليأس بالمصريين بسبب نظام مبارك القمعي. وأشادت الصحيفة بالمطالب المشروعة للشباب وبثورتهم السلمية البيضاء. وكغيرها احتفلت الصحيفة بالكشف عن قضايا الفساد التي تورط فيها رموز النظام السابق.

لم يقتصر الانقلاب الإعلامي على الصحف الرسمية فقط، وإنما امتد ليشمل الإذاعة والتلفزيون والفضائيات التي تظهر على شاشاتها إعلاميون طالما نافقوا وتملقوا نظام مبارك. أحد هؤلاء المنافقين كان حتى يوم رحيل مبارك يؤكد على أن مبارك هو الرئيس الشرعي، والمدافع عن الحريات، والذي لم يقصف في عهده قلم واحد، والقادر على تحقيق المعجزات. ولكن ما أن رحل الرئيس حتى كان الإعلامي يكرس وقت برنامجه لكيل الاتهامات للرئيس وأسرته ووزرائه وحاشيته. بل بلغ الأمر بالإعلامي محاولة الضغط على ضيوفه لانتزاع أقوال تؤيد موقفه المفاجيء المعارض لمبارك. وأما أغرب ما فعل الإعلامي فقد كان استضافته لعدد من رجال الأعمال الذين سبق اتهامهم بالفساد في عهد مبارك بغرض عرض مواقفهم من نظام مبارك الفاسد.

قليلون هم من تمسكوا بواقفهم من الرئيس السابق ولعلي أذكر منهم نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد. وعلى الرغم من عدم اتفاقي مع النقيب في موقفه من النظام إلا أن ثبات الرجل على موقفه من مبارك بعد رحيله يستحق الاخترام والتقدير. فالثبات على المبادئ يعد من أهم الصفات التي يتوجب توافرها في الإعلامي لأن هذا يمنح المتلقي ثقة كبيرة في مضمون الرسالة الإعلامية. لو ليت كل الإعلاميين الذين أيدوا مبارك طويلاً صدقاً أو كذباً ثبتوا على مواقفهم منه، ولو أنهم فعلوا لاكتسبوا الاحترام حتى وإن كانوا يسيرون عكس التيار.

ترى ماذا لو عاد مبارك اليوم لقيادة مصر؟ كيف سيسلك الإعلاميون المنافقون؟ أزعم أن ريما ستعود لعادتها القديمة. سيعود الإعلاميون المتلونون لتأييد مبارك الرئيس الشرعي لمصر. سيتم طي صفحة الفساد وستفتح من جديد صفحة إنجازات مبارك صاحب الطلعة الجوية الأولى. سيؤكد الإعلاميون على أنهم تعرضوا لضغوط كبيرة لنشر قضايا سرقة ونهب المال العام. سيهلل ويطبل الإعلاميون للنظام ورموزه وسياساته. سيتم لعن الثورة والقائمين بها. ستعود قصة المؤامرة التي تستهدف النيل من مصر واستقرارها لتطل من جديد.
.
(مقال نقدي – اسماء السيد محمد عبد المغيث )
[ رؤية ]

( ساويرس في النظام السابق والحالي )

ساويرس من بقايا الناظام السابق وقد ظهرت نواياه من خلال القاء الذي أجراه مع قناة سي بي سي نيوز الفضائيه الأمريكيه الذي نفي فيه أن تكون لديه علاقات بمبارك واعوانه حيث اشار إلي ان مبارك هو من يجب لومه علي ما نحن فيه وأن أوناس كانو ضد حزبه ولم يوفقه علي التوريث خسرو ولم يكن لنا حزب وكنا نظن بداية الثورة أن الامور ستمضي علي ما يرام وسنكتب الدستور في البدايه ثم تحدث الانتخابات الرئاسية ثم الانتخابات البرلمانيه ليس الحكم العسكري وبذلك ينتقد ساويرس نفسه من خلال تصريحاته لجريدة المصري اليوم تاريخ 17/ 11/2009 أن الرئيس اكبر من ذلك ولا يفكر في اطلاق اسمه علي ميدان لانه قدم ومازال يقدم الكثير لابناء الشعب وفي يوم 7/11/2007 تحدث ساويرس لمصري اليوم مشيداً لرجال حكومة ناظيف قائلاً الناس في الحكومة كلها اسماء من عائلة معروف عنها طيب وحسن السمعه واولاد ناس

ونشرة المصري اليوم في 18/7/2008 انه دعا جميع القوة السياسيه والاحزاب لتحالف مع الحكومة والحزب الوطني بمواجه القوة المتطرفه

كان ساويرس علي وفاق تام مع مبارك ورجاله كما انه لازال يدافع عن مبارك باخلاص حتي النهايه لمبارك راها مهينه ول أعرف كيف له أن يواجه شباب التحرير ويصطحبهم معه في حزبه الجديد

هذا ساوير الذي كان يصفق لكل من يركب السلطه حيث انه عندما اصبح احمد شفيق رئيس الوزارء قال في اليوم السابع 6/2/2011 انه راجل زو قدره وكفاء والكل يشهد له وايضاً عن عمر سيلمان قال في برنامج من قلب مصر انا اشهد للواء عمر سيلمان واراهن عليه في الفتره القادمه

منتهاء النفاق
(مقال عمودي – اسماء السيد محمد عبد المغيث )
( بالعقل )

( اغتيال الثوار )

إذا رأينا تأكيد المجلس العسكري ألذي نراه في الفضائيات التي تنقل علي الهواء مباشرة كل 24 ساعة أن قوات الشرطه العسكريه لم تستخدم السلاح ضد المتظاهرين ومعهم المشاغبين الذين هاجمو مؤسسات الدوله واحرقوها فمن الذي قتل 10 من الموجودين امام مجلس الوزارء ؟
ولماذا استهدفه الثوار وليس المشاغبين والبلطجيه في حين من المفترض قتل المشاغبين
تقرر هذا اللغز في كل الموجهات السابقه خصوصاً شارع محمد محمود بطلجيه يشتبكون مع قوات الشرطه والجيش وهم مندسون وسط المتظاهرين ثم يسقط قتلي وسط الذئاب نفاجا انه من الثوار المحترامين ويهرب البلطجيه
واقعة اغتيال الشيخ عماد عفت احد علماء الازهر نموزج واضح لهذا اللغز الذي لا اعتبره لغزاً فالرجل وجد لمحاولة تهدئة الاشتبكات وكان يعاونه ثوار حقيقيون يرفضون القتال بين الشعب والجيش وفجاة تنقل لنا الاخبار انه لقي مصرعه الامر لايحتاج لفلسفه ولا تحليل فقد تكررت الجريمه عدة مرات ووضح أن هناك جهات مجهوله تقوم بجرائم اغتيال متعمده لرموز معروفه بين المتظاهرين وانهم من الثوار الحقيقيون ويطلق الرصاص علي الجيش او الشرطه لاشعال النار بين الطارفين الجيش والشعب اما الهدف هو اجهاض الثورة واستمرار الفوضي في كل مصر وعرقلة الانتخابات والانتقال السلمي للسلطه
مطلوب من المجلس العسكري التحقيق مع هؤلاء الذين قيل إنه قبض عليهم متلبسون باطلاق الرصاص وبث اعترفاتهم علنان في التلفزيون المصري وليس عندي شك في مسؤلية أجهزاة استخبارات معاديه لمصر وبعض الفلول عن استئجار هؤلاء المندسين وحينها سنعرف الحقيقه