قام المخرج العظيم خالد يوسف بالكثير من الأعمال السينمائية التى لاقت إعجاب الجماهير ونالت الكثير من الجوائز .
ولكن عندما ننظر ونتعمق فى هذه الأ‘مال نجد أن بعضها عبارة عن تسليط الضوء على جزء بسيط من المجتمع أو على جانب غير معروف لدى معظم المجتمع المصرى وتحويله من جانب بسيط إلى ظاهرة عامة فى المجتمع . ومن هذه الأفلام ( حين ميسره ، هى فوضى ، الريس عمر حرب ) .
حيث أثار فيلم ( حين ميسره ) جدلاً كبيرليس فى مصر وحدها بل فى العالم ، حيث عرض فى هذا الفيلم الكثير من المشاهد الغير أخلاقية وخاصةً مشهد السحاق الذى أدته الفنانتان ( عاده عبدالرازق وسمية الخشاب ) والذى يدل على إنحدار الأخلاق فى السنيما المصرية وعلى عرض الجوانب الشاذه ، والمساعده فى نشر الشذوذ الجنسى والتخريب الأخلاقى فى المجتمع المصرى . فبدلاً ما كان هذا يحدث فى حالات ضئيلة جداً ، أصبح اليوم معروف للجميع .
كما أن هذا الفيلم أدى إلى تشويه صورة المجتمع المصرى بين الشعوب وتصويره على أنه مجتمع غير أخلاقى .
كما عرض فيلمه ( هى فوضى ) نموذج لإضطهاد الشرطة وتعزيبهم وممارسة الأعمال الغير أخلاقية مع الشعب .
مما أدى إلى حقد وكراهية الشعب المصرى للشرطة وأيضاً تشويه صورة جهاز هام مثل الشرطة ، حتى ولو كان هذا حقيقى فلابد من معالجته بطريقة أخرى بدلاً من تكبيرها .
أيضاً الفيلم الذى أثار غضب بعض النقاد والمشاهدين وهو فيلم ( الريس عمر حرب ) الذى أمتلئ بالمشاهد الجنسية والتى لا مبرر لها ، كما أن موضوع الفيلم غير هام وقضية ضعيفه لا تستدعى الاهتمام حيث أن حياة المقامرين حياة منبوذه من المجتمع المصرى .
وعندما ننظر لهذه الأعمال نجد أن المخرج لم يعالج القضايا كما يزعم بل قام بنشر المشاهد الجنسية ، وتشويه صورة المجتمع ، وإنحدار الأخلاق والقيم فى المجتمع المصرى
ولكن عندما ننظر ونتعمق فى هذه الأ‘مال نجد أن بعضها عبارة عن تسليط الضوء على جزء بسيط من المجتمع أو على جانب غير معروف لدى معظم المجتمع المصرى وتحويله من جانب بسيط إلى ظاهرة عامة فى المجتمع . ومن هذه الأفلام ( حين ميسره ، هى فوضى ، الريس عمر حرب ) .
حيث أثار فيلم ( حين ميسره ) جدلاً كبيرليس فى مصر وحدها بل فى العالم ، حيث عرض فى هذا الفيلم الكثير من المشاهد الغير أخلاقية وخاصةً مشهد السحاق الذى أدته الفنانتان ( عاده عبدالرازق وسمية الخشاب ) والذى يدل على إنحدار الأخلاق فى السنيما المصرية وعلى عرض الجوانب الشاذه ، والمساعده فى نشر الشذوذ الجنسى والتخريب الأخلاقى فى المجتمع المصرى . فبدلاً ما كان هذا يحدث فى حالات ضئيلة جداً ، أصبح اليوم معروف للجميع .
كما أن هذا الفيلم أدى إلى تشويه صورة المجتمع المصرى بين الشعوب وتصويره على أنه مجتمع غير أخلاقى .
كما عرض فيلمه ( هى فوضى ) نموذج لإضطهاد الشرطة وتعزيبهم وممارسة الأعمال الغير أخلاقية مع الشعب .
مما أدى إلى حقد وكراهية الشعب المصرى للشرطة وأيضاً تشويه صورة جهاز هام مثل الشرطة ، حتى ولو كان هذا حقيقى فلابد من معالجته بطريقة أخرى بدلاً من تكبيرها .
أيضاً الفيلم الذى أثار غضب بعض النقاد والمشاهدين وهو فيلم ( الريس عمر حرب ) الذى أمتلئ بالمشاهد الجنسية والتى لا مبرر لها ، كما أن موضوع الفيلم غير هام وقضية ضعيفه لا تستدعى الاهتمام حيث أن حياة المقامرين حياة منبوذه من المجتمع المصرى .
وعندما ننظر لهذه الأعمال نجد أن المخرج لم يعالج القضايا كما يزعم بل قام بنشر المشاهد الجنسية ، وتشويه صورة المجتمع ، وإنحدار الأخلاق والقيم فى المجتمع المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق